THE GREATEST GUIDE TO التغطية الإعلامية

The Greatest Guide To التغطية الإعلامية

The Greatest Guide To التغطية الإعلامية

Blog Article



وبالإضافة إلى ذلك، فإنّ العنف المنزلي ليس حادثًا عرضيًا ومعزولًا، وإنما يمثل نمطًا من السلوك الذي يزداد سوءًا ويصبح أكثر تواترًا مع مرور الوقت. وعلى عكس الاعتقاد الشائع، فإنّ العنف الجنسي لا يحدث دائمًا خارج المنزل ولا يتم ارتكابه فقط من قبل أشخاص غرباء، بل يمكن أن يكون الشخص المعتدي معروفًا للنساء المتضررات منه. كيفية العثور على أفكار للمواضيع الإعلامية 

يجب البدء في إثارة الضجيج مبكرًا عن طريق كتابة بيان صحفي لزيادة الوعي بالفعالية مع وسائل الإعلام، ويمكنك أن تطلب من وسائل الإعلام طباعة تفاصيل الفعالية، وكذلك استغلال ذلك كفرصة لتأمين حضورهم.

يمكن استغلال هذه الفرصة عن طريق توفير مساحة مخصصة للتصوير داخل الفعالية أو التحديد مسبقًا لأماكن التصوير المثالية وتحفيز الحضور على التقاط الصور ومشاركتها على وسائل التواصل الاجتماعي باستخدام الهاشتاج المخصص للفعالية.

في غرفة العمليات الإعلامية يُسمع دويّ يملأ المكان لصوت نقر لوحات المفاتيح ورنين الاتصالات المتقاطرة وعمليات الترجمة المتزامنة، في تغطية دائبة ولا تهدأ لموسم حج هذا العام.

وتقول غابرييلا كالر، المراسلة في "داي ولت" الألمانية، والتي عملت بالوسائط المتعددة لعدة سنوات، تقول عند إستخدام منابر متعددة لتقديم القصة، يجب أن يدعم النص والصوت والفيديو أحدهم الآخر، وليس أن يردد أحدهم معلومات الآخر.

ويتمثل دورهم الأهم في اختيار كيفية التعامل مع العنف الممارس ضد النساء في منابرهم الإعلامية، ويمكن للخط التحريري أن يؤثر على الطريقة التي يتم بها عرض أدوار الجنسين ويمكنه أن يعزز الصور النمطية.

..) ولكنها في الغالب تُستغل للترويج لبرامج القناة، بدلًا من أن تقدم محتوى خاصًّا بمستخدمي شبكات التواصل الاجتماعي.

تتيح "مهارات" المجال لكلّ الهتمّين بالشأن تفاصيل إضافية الإعلامي ومضمار الحريّات، التواصل معها بهدف التبليغ عن أي اعتداء وللتعاون من أجل التحرّك السريع لمنع الانتهاكات بحقّ الصحافيين وأصحاب الرأي.

مثل هذه البرامج تثري الصحفيين بمهارات عديدة تمكنهم من تغطية الأحداث من خلال عدة منابر.

من جهة ثانية، منذ الحرب في أوكرانيا، اعتمدت المجلة خطاباً شبيهاً بخطاب اليمين المتطرف معادياً لأوكرانيا ومؤيداً لروسيا. وقبل فترة قصيرة، نشرت موضوعاً تحت عنوان «مجرمو حرب: كيف يخطّط جنرالات ألمان لاعتداء على روسيا». وبالتوازي، تصف المجلة سياسيين من حزب «البديل لألمانيا» مقرّبين من روسيا والصين، مثل ماكسيمليان كراه - الذي اعتقل مساعده بتهمة التجسس للصين - بأنهم «وطنيون تشوه سمعتهم بتهم التخوين».

تتخذ التغطية طابع إعلام الأزمة، لأنها اشتدت بعد أن تفاقمت الجائحة وأثرت على السياسة والاقتصاد العالميين وانتقلت الإجراءات الاستثنائية إلى داخل العالم العربي، أي إن القناة لم تقم بدور فعَّال -خاصة على مستوى الإعلام الصحي- في تهيئة الجمهور للاستعداد للوباء عندما كان يضرب الصين (منشأ الفيروس) وينتقل إلى البلدان الأخرى.

وهي في قرار الحظر، لم تستهدف فقط المجلة، بل أيضاً الشركة التي تملك المجلة. ويسمح القانون بحظر الشركات التي «تعمل بصورة مخالفة للدستور».

جمهور وسائل الإعلام خاصة الإعلام الجديد وتحديدا شبكات التواصل الاجتماعي؛ جمهور شغوف بالتفاعلية والتجديد والبعد عن النمطية والتقليدية، لذا ليس سهلا اجتذابه وسط انتشار آلاف المواقع والشبكات وصحافة المواطن وغير ذلك من أشكال الصحافة الحديثة بغض النظر عن مدى مهنيتها ومصدرها.

الاعتبار من هذه الجائحة المعاصرة في أهمية الصحة في حياة الناس، وأن الأمراض يجب أن تكون العدو الذي يوحِّد الجميع في سبيل مكافحته ومحاربته بالعلم والإعلام وكافة أشكال التواصل (الإنساني والآلي).

Report this page